ثور البابايا
تعد رقصة Boi de Mamão، أو رقصة Boi de Mamão، اللعبة الأكثر شعبية، وبالتالي أصبحت الرقصة الشعبية الأكثر شهرة في فلوريانوبوليس الكبرى. تعتبر واحدة من أقدم التقاليد الشعبية في سانتا كاتارينا، وخاصة في المناطق الساحلية، وتحظى بأهمية أكبر بين عيد الميلاد والكرنفال. في البداية، كان يُطلق على Boi-de-Mamão اسم O Folguedo do Boi Falso أو Boi de Pano من جزيرة سانتا كاتارينا، ولم تحصل على اسمها الحالي إلا في ثلاثينيات القرن العشرين. وذلك لأن الأطفال، الذين يفتقرون إلى الجمجمة الأصلية، استخدموا البابايا لصنع رأس الثور. ولكن لا تزال هناك بعض الخلافات حول أصل الاسم.
تُظهر القصة يأس ماتيوس، وهو راعي بقر بسيط من داخل الجزيرة، والذي عندما رأى ثوره الأليف ميتًا، يبحث عن طبيب ومعالج لإحيائه. وفي النهاية يعود الثور إلى الحياة ويحتفل الجميع بالغناء والرقص.
